انا اسف هل انتي سعيدة ام حزينة4- البوابة التجارية الشمالية لقارة إفريق Übersetzung - انا اسف هل انتي سعيدة ام حزينة4- البوابة التجارية الشمالية لقارة إفريق Deutsch wie soll ich sagen

انا اسف هل انتي سعيدة ام حزينة4- ال

انا اسف هل انتي سعيدة ام حزينة4- البوابة التجارية الشمالية لقارة إفريقيا (المشروع الذي ستحاربه دول كثيرة)..
ليبيا بموقعها الجغرافى الإستراتيجى الذى يتوسط الساحل الشمالى لإفريقيا وقربها من القارة الأوروبية، تمتلك المقومات التى تؤهلها بأن تكون البوابة التجارية الشمالية لقارة إفريقيا نحو أوروبا وغرب آسيا. حجم التبادل التجارى بين إفريقيا تحت الصحراء وأوروبا فى تصاعد مستمر حيث إرتفعت قيمة الصادرات الأوروبية السنوية إلى إفريقيا إلى 120 مليار دولار والواردات من إفريقيا إلى 100 مليار دولارفى السنة الواحدة وتحظى منطقة إفريقيا تحت الصحراء بنصف هذه القيمة. كذلك إرتفعت قيمة الصادرات غيرالنفطية من دول إفريقيا تحت الصحراء إلى الولايات المتحدة وحدها إلى 4.5 مليار دولار فى العام.
فدول إفريقيا تحت الصحراء تمتلك الخامات بجميع أنواعها من معادن ومنتجات زراعية متنوعة كالقطن، البن، الكاكاو، السكر، الذرة الرفيعة، السمسم، الرز الإفريقى، الدخن، الفول السودانى، التبغ، المكسرات،الفواكه والأخشاب ألخ،،، وتستورد من أوربا الآلات والمعدات الصناعية والمواد الكيميائية والمنتجات النفطية والأدوات العلمية والمواد الغذائية والإلكترونيات ومن ضمن هذه الدول الإفريقية 7 دول حبيسة لا تطل على البحار المفتوحة وهى بحاجة ماسة إلى وسائل نقل تقربها وتربطها بالأسواق العالمية.
من هنا جاءت فكرة البوابة التجارية الشمالية حيث نقترح إقامة خطوط للسكك الحديدية من ليبيا إلى دول إفريقيا تحت الصحراء )كما هو موضح بالخريطة( لتميز النقل بالقطارات بالقدرة على نقل كميات ضخمة من السلع والبضائع لمسافات طويلة بأمان وبسرعة وبتكاليف منخفضة مقارنة بوسائل النقل الأخرى. مسارات الخطوط المقترحة تمر بـ14 دولة منها 7 حبيسة لا تطل على البحار وهى (التشاد، النيجر، بركينا فاسو، مالى، إفريقيا الوسطى، جنوب السودان، أوغندا)، ويكون لخط القطارات 13 محطة شحن وتفريغ بهذه الدول.
فالسفينة المتجهة من أوروبا إلى دول إفريقيا تحت الصحراء تقطع مسافات طويلة مرورا بجزر الرأس الأخضر وتستغرق وقتا للوصول إلى موانىء الدول الساحلية جنوبى الصحراء بالإضافة إلى تكاليف الوقود المستهلك وطاقم السفينة والوقت ألخ،، مثلا تحتاج السفينة لقطع مسافة 8،000 كيلومتر من ميناء مرسيليا بجنوب فرنسا إلى ميناء دوالا بالكامرون وتستغرق أسبوعين من الوقت على الأقل، بينما لا تتجاوز المسافة 3،300 كم عن الطريق خط سكك الحديد للوصول إلى داخل الكامرون إنطلاقا من الموانىء الليبية على ساحل البحر الأبيض المتوسط وفى زمن يقارب 33 ساعة.
القطار الحديث المحمل بآلاف الأطنان من البضائع يمكن أن يقطع مسافة 4،000 كيلومتر فى 40 ساعة أى أقل من يومين بمعدل 100كم/ساعة ويختصر المسافة إلى البحر الأبيض المتوسط.
ومن فوائد هذا المقترح لليبيا:
- أن تجنى ليبيا عوائد مباشرة المتمثلة فى أجرة النقل والضرائب.
- تستفيد الشركات الليبية المتخصصة فى خدمات الشحن البحرى والمناولة بالموانىء الليبية.
- تستفيد السفن الليبية من نشاط شحن البضائع.
- يستفيد المواطنين الليبيين من تأسيس وكالات تجارية وشركات تصدير وإستيراد.
- يصبح فى متناول الليبيين جميع الخامات والمنتجات الإفريقية مما يساهم فى إنشاء صناعات تحويلية محلية فى جميع المجالات.
وتستفيد الدول الإفريقية أيضا من إيجاد وسيلة نقل سريعة لواردات وصادراتها من و إلى أوروبا وتحفيزها على التوسع وتطوير منتجاتها.
هذا المقترح ̛مكلف ماليا ويحتاج إلى دراسات فنية وإقتصادية وإتفاقيات مع الدول المستفيدة وفى حال إثبات جدواه ونجاحه سيكون من مصادر الدخل الدائم لليبيا المستقبل.
0/5000
Von: -
Zu: -
Ergebnisse (Deutsch) 1: [Kopieren]
Kopiert!
Tut mir leid sind Sie glücklich oder traurig ante 4-Gate-Nordafrika (Projekt, das viele Kampagne).Libyen in strategische geographische Lage in der Mitte der Nordküste Afrikas und seine Nähe zu den europäischen Kontinent, besitzen die Zutaten zu dem Portal Nord-Afrika in Richtung Europa und Westasien. Das Volumen des Handels zwischen Afrika und Europa Sahara Montage Europäischen $ 120 Milliarden nach Afrika exportiert und importiert aus Afrika auf 100 Milliarden Dollar in einem Jahr und genießen Afrika unter der Wüste die Hälfte dieses Wertes. Der Wert der Exporte stieg Ghiralnftet aus afrikanischen Staaten unter der Wüste in den Vereinigten Staaten allein auf 4,5 Milliarden Dollar im Jahr.فدول إفريقيا تحت الصحراء تمتلك الخامات بجميع أنواعها من معادن ومنتجات زراعية متنوعة كالقطن، البن، الكاكاو، السكر، الذرة الرفيعة، السمسم، الرز الإفريقى، الدخن، الفول السودانى، التبغ، المكسرات،الفواكه والأخشاب ألخ،،، وتستورد من أوربا الآلات والمعدات الصناعية والمواد الكيميائية والمنتجات النفطية والأدوات العلمية والمواد الغذائية والإلكترونيات ومن ضمن هذه الدول الإفريقية 7 دول حبيسة لا تطل على البحار المفتوحة وهى بحاجة ماسة إلى وسائل نقل تقربها وتربطها بالأسواق العالمية.من هنا جاءت فكرة البوابة التجارية الشمالية حيث نقترح إقامة خطوط للسكك الحديدية من ليبيا إلى دول إفريقيا تحت الصحراء )كما هو موضح بالخريطة( لتميز النقل بالقطارات بالقدرة على نقل كميات ضخمة من السلع والبضائع لمسافات طويلة بأمان وبسرعة وبتكاليف منخفضة مقارنة بوسائل النقل الأخرى. مسارات الخطوط المقترحة تمر بـ14 دولة منها 7 حبيسة لا تطل على البحار وهى (التشاد، النيجر، بركينا فاسو، مالى، إفريقيا الوسطى، جنوب السودان، أوغندا)، ويكون لخط القطارات 13 محطة شحن وتفريغ بهذه الدول.فالسفينة المتجهة من أوروبا إلى دول إفريقيا تحت الصحراء تقطع مسافات طويلة مرورا بجزر الرأس الأخضر وتستغرق وقتا للوصول إلى موانىء الدول الساحلية جنوبى الصحراء بالإضافة إلى تكاليف الوقود المستهلك وطاقم السفينة والوقت ألخ،، مثلا تحتاج السفينة لقطع مسافة 8،000 كيلومتر من ميناء مرسيليا بجنوب فرنسا إلى ميناء دوالا بالكامرون وتستغرق أسبوعين من الوقت على الأقل، بينما لا تتجاوز المسافة 3،300 كم عن الطريق خط سكك الحديد للوصول إلى داخل الكامرون إنطلاقا من الموانىء الليبية على ساحل البحر الأبيض المتوسط وفى زمن يقارب 33 ساعة.القطار الحديث المحمل بآلاف الأطنان من البضائع يمكن أن يقطع مسافة 4،000 كيلومتر فى 40 ساعة أى أقل من يومين بمعدل 100كم/ساعة ويختصر المسافة إلى البحر الأبيض المتوسط.ومن فوائد هذا المقترح لليبيا:- أن تجنى ليبيا عوائد مباشرة المتمثلة فى أجرة النقل والضرائب.- تستفيد الشركات الليبية المتخصصة فى خدمات الشحن البحرى والمناولة بالموانىء الليبية.- تستفيد السفن الليبية من نشاط شحن البضائع.- يستفيد المواطنين الليبيين من تأسيس وكالات تجارية وشركات تصدير وإستيراد.- يصبح فى متناول الليبيين جميع الخامات والمنتجات الإفريقية مما يساهم فى إنشاء صناعات تحويلية محلية فى جميع المجالات.وتستفيد الدول الإفريقية أيضا من إيجاد وسيلة نقل سريعة لواردات وصادراتها من و إلى أوروبا وتحفيزها على التوسع وتطوير منتجاتها.هذا المقترح ̛مكلف ماليا ويحتاج إلى دراسات فنية وإقتصادية وإتفاقيات مع الدول المستفيدة وفى حال إثبات جدواه ونجاحه سيكون من مصادر الدخل الدائم لليبيا المستقبل.
Übersetzt wird, bitte warten..
Ergebnisse (Deutsch) 2:[Kopieren]
Kopiert!
Es tut mir leid Ist Ante glücklich oder Huzeinh4- Nord kommerziellen Tor zum Kontinent Afrika (projekt Stharabh vielen Ländern) ..
Libyen Standort strategisch günstige geographische, der Vermittlung der Nordküste von Afrika und seiner Nähe zum europäischen Kontinent, hat Inhaltsstoffe, die sie qualifiziert, dass das North Gate Business auf den afrikanischen Kontinent in Richtung Europa und dem Westen sind Asien. Handelsaustausch zwischen der Größe der Sub-Sahara-Afrika und Europa auf dem Vormarsch mit einer erhöhten Jahreswert der europäischen Exporte nach Afrika, um $ 120 Milliarden und die Importe aus Afrika auf die Hälfte dieses Wertes Dolarvy 100 Milliarden pro Jahr und sind Afrika südlich der Sahara. Auch sie wuchs Giralnaftyh Exporte aus afrikanischen Ländern Wert unter der Wüste, um den Vereinigten Staaten allein auf 4,5 Mrd. $ im Jahr.
Die Länder in Afrika südlich der Sahara hat die Rohstoffe aller Arten von Metallen verschiedene landwirtschaftliche Erzeugnisse wie Baumwolle, Kaffee, Kakao, Zucker, Sorghum, Sesam, Reis Afrika, Hirse, Erdnüsse, Tabak, Nüsse, Obst und Holz etc ,,, und Importe aus Europa von Maschinen-und Anlagenbau, Chemie, Erdölprodukte und wissenschaftliche Geräte, Lebensmittel und Elektronik Unter diesen afrikanischen Ländern 7 Ländern eingeschlossen nicht nach unten auf dem offenen Meer, ein dringender Bedarf zu verführen Transport und verlinkt auf den globalen Märkten.
Von hier kam die Idee des nördlichen Handels Tor, wo wir vorschlagen, die Einrichtung von Eisenbahnlinien von Libyen nach afrikanischen Ländern unter der Wüste), wie in der Karte des Eisenbahn- Kapazität gezeigt (for Excellence, um große Mengen von Waren aus großen Entfernungen zu transportieren sicher und schnell und zu geringen Kosten im Vergleich zu Transport und andere. Linien vorgeschlagenen Wege Pass mit 14 Ländern, darunter sieben eingeschlossene nicht mit Blick aufs Meer, nämlich (Tschad, Niger, Burkina Faso, Mali, Zentralafrika, Süd-Sudan, Uganda), und eine Linie bildet 13 Ladestation und Entladen von diesen Ländern.
Vambassnh fliegen von Europa nach der afrikanischen Ländern unter der Wüste lange Strecken durch die Inseln von Kap Verde und nehmen Sie sich Zeit, um die Ports der Sub-Sahara-Anrainerstaaten sowie die Entsorgung abgebrannter Brennelemente und Besatzungskosten und Zeit usw. zu erreichen ,, zum Beispiel das Schiff müssen Sie 8000 km vom Hafen von Marseille in Südfrankreich in den Hafen von Douala Balkamron dauert geschnitten zwei Wochen ab dem Zeitpunkt zumindest während der Abstand ist 3.300 km von der Straße Eisenbahnlinie nicht überschreiten, um in das Innere Kamerun vom libyschen Häfen an der Mittelmeerküste und in der Zeit von etwa 33 Stunden.
moderne Zug verladen Tausende von Tonnen von Waren eine Entfernung von 4 gehen 0.000 Kilometer in 40 Stunden weniger als zwei Tagen mit einer Geschwindigkeit von 100 km / h und verkürzen den Abstand zum Mittelmeer.
Zu den Vorteilen dieses Vorschlags für Libyen:
- abgeleitet werden Libyen zurückgibt direkt in der Fracht und Steuern dargestellt.
- profitieren in der Seeschifffahrt Dienstleistungen der libyschen spezialisierten und Abfertigungsgesellschaften Häfen Jamahiriya.
- libysche Schiffe profitieren von der Aktivität Fracht.
- libyschen Bürger vor der Gründung der kommerziellen Agenturen und Unternehmen exportieren und importieren zu profitieren.
- zugänglich wird, um die Libyer alle Rohstoffe und afrikanische Produkte, die zur Einrichtung von lokalen Fertigungsindustrie in allen Bereichen beizutragen.
afrikanische Länder auch einen Weg finden, profitieren schnellen Transport der Importe und Exporte von und nach Europa und sie ermutigen, zu erweitern und seine Produkte zu entwickeln.
Dieser Vorschlag ̛maclv finanziell und müssen in der technischen und wirtschaftlichen Studien und Vereinbarungen mit den Empfängerländern bei, um die Machbarkeit zu beweisen und der Erfolg wäre eine dauerhafte Einkommensquellen für die Zukunft Libyens sein.
Übersetzt wird, bitte warten..
 
Andere Sprachen
Die Übersetzung Tool-Unterstützung: Afrikaans, Albanisch, Amharisch, Arabisch, Armenisch, Aserbaidschanisch, Baskisch, Bengalisch, Birmanisch, Bosnisch, Bulgarisch, Cebuano, Chichewa, Chinesisch, Chinesisch Traditionell, Deutsch, Dänisch, Englisch, Esperanto, Estnisch, Filipino, Finnisch, Französisch, Friesisch, Galizisch, Georgisch, Griechisch, Gujarati, Haitianisch, Hausa, Hawaiisch, Hebräisch, Hindi, Hmong, Igbo, Indonesisch, Irisch, Isländisch, Italienisch, Japanisch, Javanisch, Jiddisch, Kannada, Kasachisch, Katalanisch, Khmer, Kinyarwanda, Kirgisisch, Klingonisch, Koreanisch, Korsisch, Kroatisch, Kurdisch (Kurmandschi), Lao, Lateinisch, Lettisch, Litauisch, Luxemburgisch, Malagasy, Malayalam, Malaysisch, Maltesisch, Maori, Marathi, Mazedonisch, Mongolisch, Nepalesisch, Niederländisch, Norwegisch, Odia (Oriya), Paschtu, Persisch, Polnisch, Portugiesisch, Punjabi, Rumänisch, Russisch, Samoanisch, Schottisch-Gälisch, Schwedisch, Serbisch, Sesotho, Shona, Sindhi, Singhalesisch, Slowakisch, Slowenisch, Somali, Spanisch, Sprache erkennen, Suaheli, Sundanesisch, Tadschikisch, Tamil, Tatarisch, Telugu, Thailändisch, Tschechisch, Turkmenisch, Türkisch, Uigurisch, Ukrainisch, Ungarisch, Urdu, Usbekisch, Vietnamesisch, Walisisch, Weißrussisch, Xhosa, Yoruba, Zulu, Sprachübersetzung.

Copyright ©2024 I Love Translation. All reserved.

E-mail: